من اول من فتح باب التعليم الرسمى امام البنات لتأكد من جوده التعليم الغير رسمي
من اول من فتح باب التعليم الرسمى امام البنات
عند التدقيق فالسؤال من اول من فتح باب التعليم الرسمى امام البنات نتأكد من و جود التعليم الغير الرسمي
قبل ذلك القرار، فقد انتشرت الكتاتيب النسائيه فمكه المكرمة، و المدينه المنورة، حيث تعلمت الفتيات القرآن الكريم، و الكتابه و الحساب، و منها: كتاب الشاميه و كتاب الفقيهه فاطمه البغدادية، و فالعام 1955 اسست الملكة
عفه الثنيان مدرسه دار الحنان لتعليم البنات، بعدها فالعام 1959 اصدر الملك سعود بن عبدالعزيز ال سعود قرارا ملكيا بإنشاء مدارس لتعليم البنات، و تأسست الرئاسه العامه لتعليم البنات فالعام 1960 تحت رئاسه عبدالعزيز
بن ناصر الرشيد.[2]
تطور التعليم فالمملكه العربيه السعودية
فى البحث عن جواب من اول من فتح باب التعليم الرسمى امام البنات، تجب الإشاره الي التقدم السريع و الإيجابى و الجهود الجباره المبذوله لتطوير التعليم بشكل عام فالمملكة، فقد تأسست اول جامعه فالسعوديه فالعام
1957، و هى جامعه الملك سعود، و التي لم يتجاوز عدد طلابها و احد و عشرون طالبا، بينما اصبحت فالعام 2023 تضم ما يزيد عن 51.168 طالبا و طالبة، و فيما يخص الإداره و التسيير تطورت مديريه المعارف الي و زاره المعارف و من
ثم الي و زاره التعليم العالى التي ادمجت مع و زاره التربيه لتصبح و زاره التعليم.[1]
حقوق المرأه فالمملكه العربيه السعودية
شهدت حقوق المرأه فالمملكه العربيه السعوديه تعديلات و إصلاحات جذريه منذ 2023، اذ نالت حقوق و امتيازات عديده فعهد الملك سلمان، حيث اصبحت قادره علي قياده السيارة، و السفر بدون موافقه و لى الأمر، و إلغاء و جود
المحرم فحال و جودها فمرافق الإيواء السياحي، كما اقر مجلس الوزاره المساوات بين الجنسين فسن التقاعد و فرص العمل.[3]
جواب السؤال من اول من فتح باب التعليم الرسمى امام البنات يتطلب الترحم و الامتنان الي الملك فيصل ال سعود الذي كتب اسمة بحروف من ذهب فتاريخ المملكة، و الذي فتح الباب امام المرأه السعوديه للتعلم و الدراسة،
وأسس لمملكه محافظه و تتماشي مع التطور و التقدم العالمي
من اول من فتح ابواب التعليم الرسمى امام البنات
