أسباب الشوكه العظميه ان هذا النتوء يتكون علي مدي عده ايام و عادة ما يصبح لأشهر، حيث يصبح نتيجه الجهد الكبير الواقع علي العضلات و الأربطه فالقدم[٣]، و نتيجه لذا فإن ظهور النتوء لا يتكون فجأه بل بعد التمارين او
ممارسه الرياضه لفتره من الزمن،[١] و فيما يأتى ذكر لبعض الأسباب: الجهد المستمر فالمشى او الركض علي الأسطح الصلبة، حيث يعد سببا شائعا.[١] لبس الأحذيه التي لا تدعم القدم بالشكل المناسب و ليست مناسبة
لمقاس للقدم.[١] زياده فو زن الجسم، مما يؤدى الي زياده الجهد علي الأربطه و العضلات.[١] ان التقدم فالعمر يقلل من مرونه اللفافه الأخمصية، بالإضاقه الي انخفاض نسبه الدهون الموجوده فالكعب. [٣] تجاهل الام
الكعب.[٣] الوقوف لفتره طويلة.[٣] المرضي المصابين بداء السكري.[٣] اعراض الشوكه العظميه ان المريض المصاب بالشوكه العظميه يشكو من اعراض الألم فقاع القدم عند عظمه الكعبه او بالقرب منها، بالإضافه الي و جود
التهاب و ظهور تورم فالجزء الأمامى من كعب القدم، و ربما يشعر المريض بسخونه المنطقه عند ملامستها، و باختلاف سبب الشوكه العظميه فإن تلك الأعراض ربما تنتشر الي قوس القدم، و علي العكس من هذا فإن في
بعض الحالات لا يشكل لوجود الشوكه العظميه اي اعراض للمريض، و لا يري اي تغيرات علي مستوي الأنسجه او العظام، و ربما تكتشف صدفه خلال اجراء صوره اشعه سينيه لسبب احدث فالقدم.[١] علاج الشوكه العظميه ان علاج
الشوكه العظميه يتكون فالمقام الأول من الراحه و تغيير نمط الحياة، و هنالك بعض الخيارات التي تلعب دور مهما فعلاج الشوكه العظميه و منها:[١] استعمال كمادات الثلج مدة تصل الي 15 دقيقة، و التي بدورها تساعد على
التخفيف من الألم و تقليل التورم، حيث يفضل استعمال كمادات بارده علي العكس من الكمادات الدافئة. حقن المريض الذي يعانى من الم شديد بعلاج الستيرويد، و الذي بدورة يخفف من الألم و الالتهابات. تناول ادويه تخفيف
الألم للتقليل من الألم الحاد و التي لا تحتاج الي و صفه طبيه ما لم يعانى المريض من مشاكل فالكلي او الكبد، حيث لا تصرف الا بوصفه طبية. ربما يحتاج المريض الي اجراء عمليه جراحيه عندما يكون الألم شديد و مستمر و حسب
حاله المريض.
سبب الشوكه العظمية